شكل ورقة الطلاق

شرع الله الزواج لتحصين النفس الإنسانيه و تحقيق رغباتها، كما و ضعت الشريعه الإسلامية

ضوابط و أحكاما لهذة العلاقه النبيله التي تجمع بين الرجل و المرأة؛ بحيث تحميها و تثبتها

وتعطيها صفه الديمومه و الاستمرار فظل مشاعر الموده و الرحمه و الطمأنينه و السكينة

ولكن ان لم يستطع الزواج تحقيق السكينه و الرحمه بين الزوجين، و كثرت المشاكل

واستعصي حلها بينهما بكل الوسائل، فقد شرع الطلاق كحل نهائي لهذة الحالة، و له

أحكام بينها الله سبحانة و فصلها نبية علية الصلاه و السلام. و يعرف الطلاق لغه بأنة رفع

القيد عن الشيء، اما شرعا فهو رفع قيد النكاح بلفظ مخصوص








شكل ورقة الطلاق