قارن بين انواع المطلقات الثلاث بذكر اوجه الشبه والاختلاف بينهما ‘ تعرف عليهم

الطلاق هو نهايه لعلاقه زوجية مدمره و فاشله فتكون عاقبتها الطلااق و تدمير الأسره فتعرف علي نوعيات الطلاق و المقارنه بينهم :

 

قارن بين نوعيات المطلقات الثلاث بذكر اوجة الشبة و الاختلاف بينهما

 

أولا//

المطلقه الرجعية: المطلقه طلقه و احده فقط من زوجها


المطلقه البائن بينونه صغرى: المقصود من هذا المرأه التي طلقها زوجها مرتين فقط، لكنة لم يرجعها الي عصمتة خلا فتره العدة.


المطلقه البائن البينونه كبرى: و هنا المقصود المرأه المطلقه من زوجها 3 طلقات، و هنا تم انتهاء الزواج بينهم بشكل نهائي.

ثانيا//

الطلاق الرجعى ممكن للزوج ان يرجع زوجتة و يتراجع عن طلاقة بمفرد


الطلاق البائن بينونه صغري ممكن للزوج ان يتراجع عن الطلاق و لكن بوجود قاضى شرعي.


الطلاق البائن بينونه كبري لا ممكن للزوج ان يتراجع عن طلاقة و لا يحل له ان ينكحها الا ان ينكحها رجلا غيره

حكم الطلاق:

الأدله علي مشروعيه الطلاق ثبتت مشروعيه الطلاق بالكتاب و السنه و إجماع المسلمين، و دليلة من الكتاب قول الله: (الطلاق مرتان فإمساك بمعروف او تسريح بإحسان)،[٢٢] و قولة تعالى: (يا ايها النبي اذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن)،[٧] و أما الدليل من السنه ما رواة الإمام البخارى عن عبدالله بن عمر: (أنه طلق امرأته و هى حائض، فذكر عمر لرسول الله صلي الله علية و سلم، فتغيظ فية رسول الله صلي الله علية و سلم بعدها قال: ليراجعها، بعدها يمسكها حتي تطهر، بعدها تحيض فتطهر، فإن بدا له ان يطلقها فليطلقها طاهرا قبل ان يمسها، فتلك العدة كما امر الله عز و جل).

كما اجمع المسلمون علي مشروعيه الطلاق؛ بسبب المآلات التي ربما تؤول اليها الحياة الزوجية من مشكلات يصعب معها الاستمرار، و تعذر ازالتها بوسائل الإصلاح الشرعية، فيصبح بقاؤها مفسدة كبيرة، فكان لا بد من حل يزيل و ينهى هذة العلاقة.

مقارنات  بين نوعيات المطلقات الثلاث بذكر اوجة الشبة و الاختلاف بينهما




قارن بين انواع المطلقات الثلاث بذكر اوجه الشبه والاختلاف بينهما ‘ تعرف عليهم