الله هو الواحد الاحد القادر الذي لا يصبح له شريك فالملك و هو خالق ذلك الكون
وهو الذي لا يصبح له و احد او احد و الذي تجلي بصفاتة و تنزها فيها عن اي مكروة ،
فالله خلقنا و خلق هذة الكائنات الحيه فهذا العالم المحيط و الذي خلقهم من اجل
إعمار ذلك الكون و الإصلاح فية و التقرب الي الله و التهبد و هذا عن طريق اداء الفرائض
التي فرضها علي الإنسان و الذي يلجا الإنسان فكل امور حياتة الي الله يدعوه
ليقضي له هذة الحوائج التي يحتاج اليها الإنسان ، و من المعروف ان للة من الاسماء
تسعه و تسعون اسما و التي كانت هي صفات الله عز و جل و التي ينفرد فيها عن
خلقة و لكن الخلق يتوسلون له بهذة الاسماء الجليله فتحقيق مطالبهم التى
يعوق نحو تحقيقها و الوصول اليها.
اسماء الله الحسنى
معني اسم الله الكبير
معاني اسم الله الكبير