أغنيه انا و ليلي من الأغانى القديمه الرائعة و ذات الأحاسيس المعبره فو قتنا الحاضر، اليكم تلك الكلمات:
Ana Wa Laila
كاظم الساهر
ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتى . و استسلمت لريـاح اليـأس راياتـي
جفت علي بابك الموصود ازمنتى . ليلي . ما اثمرت شيئـا نداءاتـي
عامان ما رف لى لحن علي و تر. و لا استفاقت علي نـور سماواتـي
أعتق الحب فقلبى و أعصرة . فأرشف الهـم فـى مغبـر كاساتـي
ممزق انـا لا جـاة و لا تـرف . يغريـك فـي فخلينـى لآهاتـي
لو تعصرين سنين العمر اكملها . لسال منها نزيـف مـن جراحاتـي
لو كنت ذا ترف ما كنت رافضه حبى . لكن عسر فقر الحال مأساتـي
عانيت عانيت لا حزنى ابوح بة . و لست تدرين شيئا عـن معاناتـي
أمشى و أضحك يا ليلي مكابره . علي اخبى عن النـاس احتضاراتـي
لا الناس تعرف ما امرى فتعذرنى . و لا سبيل لديهـم فـى مواساتـي
يرسوا بجفنى حرمان يمص دمـى . و يستبيـح اذا شـاء ابتساماتـي
معذوره انت ان اجهضت لى املى . لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتـي
أضعت فعرض الصحراء قافلتى . و جئت ابحث فعينيك عن ذاتي
وجئت احضانك الخضراء منتشيا . كالطفل احمل احلامـى البريئـات
غرست كفك تجتثيـن اوردتـى . و تسحقيـن بـلا رفـق مسراتـي
واغربتاة مضاع هاجرت مدنى عنى . و ما ابحرت منهـا شراعاتـي
نفيت و أستوطن الأغراب فبلدي. و دمروا كـل اشيائـى الحبيبـاتي
خانتك عيناك فزيف و فكذب . ام غرك البهرج الخداع مولاتـي
فراشه جئت القى كهلي اجنحتى .لديـك فاحترقـت ظلمـا جناحاتـي
أصيح و السيف مزروع بخاصرتى . و الغدر حطم امالى العريضـات
وأنت كذلك الا تبت يـداك ؟؟. اذا اثـرت قتلـى استعذبـت اناتـي
ليلـي … مـن لـي؟؟ . بحـذف اسمـك الشفـاف مـن لغـاتـي
إذن ستمسـى بـلا ليلـي . ليلـي . يــا ليـلـي . حكايـاتـي
كلمه انا و ليلى