رساله اعتذار لصديق, خاصمتة فصالحنى و هذة قصتنا
الصديق هو الشخص الذي لا ممكن تركة او اذينة فهو يعد جزء من حياتنا بل ربما يكون النفس الذي نتنفسة فلا
يجب اذينة او كسرة و اهانتة و ان حدث منا ما لا نقصدة فلحظه غضب او زعل فإن علينا علي الفور بتقديم
الاعتذار و المصالحه فالاعتذار لا يقلل من شأن صاحبة فشى بل يعلوة و يجعلة اكثر تسامحا و كيلا فيكون
محبوبا بين الناس و الله فالاعتذار حقا هو لغه العظماء فلا تنسى من هو صديقك الذي و قف جنبك و بجوارك في
جميع محنك الصعبه و المؤلمه و الذي شاركك لحظات السعاده و الفرح و لا تنسى الايام التي قمتم بتقاضيها
معا ايام الدراسة و كم من مره تناولوا الاكل سويا و ذهبتوا معا للتنزة فإذا كنت تشعر بالذنب فإن عليك علي
الفور بإرسال رسالة اعتذار له
خاصمتة فصالحنى و هذة قصتنا
رساله اعتذار لصديق
رسائل اعتذار لصديق