إن الصلاه تحتاج الي طهاره و تبدا من طهاره القلب من الرياء و النفاق
ثم طهاره الأبدان و الثوب بعدها طهاره ارض اينما تصلي.
ومن رأي انه يصلى فارض لا طهاره بها و لم يجد يدل على
نقصان صلاته، و من ما ت علي طاعه كافأة الله ان يبقي عليها داخل قبره.
ولقد رأي الرسول صلي الله علية و سلم سيدنا موسي يصلى
فى ليله الإسراء و المعراج لأنة كان دائم الصلاه فالدنيا.
يقول ابن سيرين عن رؤيا الصلاه فالمنام محمودة، و من رأي انه
يصلى داخل مزرعه سدد الله دينه، و من صلي و خرج من المسجد ربما ينال خيرا.